يختتم الكاتب الأمريكي  (Joe Woodward) صاحب كتاب "أمور صغيرة: عام في الكتابة" مقالة ماتعة حول أدب الحرب، بعبارة ذات دلالة بارزة حول دوافع الكتابة عن الحرب بقوله: "يستمر الكاتب في الكتابة عن الحرب لإيجاد نقطة لا يمكن التراجع عنها، والقراء يستمرون في القراءة عن الحرب للسبب نفسه، دون أن يكون مُستغرباً ألا يتم التوصل إلى هدف. ورغم ذلك يناضل الكاتب كي يخبرنا بالحكاية الحقيقية، وتشكيل آراء حقيقية حولها، وفهم شيء يصعب فهمه"[1].
ترجمة: مصطفى الفقي

[النشرة الأصليّة لهذه الدراسة كانت في مجلّة دراسات سوريّة (Syria Studies) عدد ٣١، الصادرة بالإنجليزيّة، وينشر معهد العالم ترجمتها العربيّة الكاملة1]
[هذه هي المادة الثالثة عشرة من ملف ينشره موقع العالم عن سوريا، وللاطلاع على المادة الأولى انقر هنا، والثانية هنا، والثالثة هنا، والرابعة هنا، والخامسة هنا، والسادسة هنا، والسابعة هنا، والثامنة هنا، والتاسعة هنا، والعاشرة هنا، والحادية عشرة هنا، والثانية عشرة هنا]
[هذه هي المادة العاشرة من ملف ينشره موقع العالم عن سوريا، وللاطلاع على المادة الأولى انقر هنا، والثانية هنا، والثالثة هنا، والرابعة هنا، والخامسة هنا، والسادسة هنا، والسابعة هنا، والثامنة هنا، والتاسعة هنا]
الصفحة 4 من 8