أصبح التصوف في القرن العشرين عرضةً للهجوم وبشكل متزايد في العديد من أجزاء العالم الإسلامي. فقد لعبت الحركات الصوفية دوراً بارزاً في عملية إحياء التقاليد الإسلامية، بالإضافة إلى مقاومتها الفعالة للاستعمار الأوروبي في فترات معينة. (1)