تدخلت روسيا في الأزمة السورية عسكرياً بشكل مباشر في 30 سبتمبر 2015، بهدف إنقاذ حكم "بشار الأسد" كمرحلة أولى، ثم محاولة تثبيت أركانه وتعويمه ليلقي قبولاً دولياً وإقليمياً كمرحلة ثانية، وقد نجحت روسيا لحد بعيد في هذه المهمة.
[هذا الجزء هو الثاني من دراسة للكاتب، نشرنا الجزء الأول منها قبل ثلاثة أيام، يمكن مطالعة الجزء الأول بالنّقر هنا]