كنموذجٍ للغة AI، تم تدريبي على مجموعةٍ كبيرة من البيانات النصية، بما في ذلك الكتب والمقالات والمواقع الإلكترونية ومصادر المعلومات الأخرى. تتضمن بيانات التدريب الخاصة بي مجموعةً واسعةً من الموضوعات، بما في ذلك التاريخ الإسلامي والسياسة والفلسفة، بالإضافة إلى القضايا العالمية المتعلقة بالإرهاب والتطرف والعلاقات الدولية. عندما أقدمُ إجابات لأسئلتك، أستخدم مزيجاً من المعرفة والأنماط التي تعلمتُها من بيانات التدريب الخاصة بي والسياق والمعلومات الواردة في سؤالك المحدد.
ترجمة: عبد الرحمن عادل
[ينشر معهد العالم هذا الحوار[1] مترجماً بعد أخذ إذن نشره من البروفيسور آلان ميخائيل نفسه]
السؤال الأول: في ظل الثورات العربية والثورة المضادة، طُرح سؤال "الشريعة" التي تحولت إلى مصطلح غائم، فمع بدء الاحتجاجات طُرحت "الشريعة" في سياق مسار الانتقال من الأنظمة الوراثية إلى الأنظمة الديمقراطيّة الوليدة وعلاقتها بسؤال الحرية. وقد انهمك الإسلاميون والعلمانيين في هذا النقاش. ولما أُجهضت الثورات عاد سؤال الشريعة إلى الظهور ولكن بحِدة أكثر هذه المرة، وصار "الإصلاح الدينيّ" مطلباً للرجعيين قبل التقدميين والثوريين. برأيك - وأنت أستاذ الشريعة والأخلاقيات - كيف لعبت السياسة في تشكيل بنى خطابيّة للشريعة في عالم الربيع العربيّ وما بعده؟
بناءً على التفاعل الكبير
من قبل قُرّاء موقع (معهد العالم للدراسات)
مع الحوار الذي أجراه الأستاذ كريم محمد مع الدكتور وائل حلاق ..