لعلّ أكبر نقدٍ ارتكزَ عليه المنظّرون المبرّزون ما بعد الكولونياليين في نقد المعرفة المصنوعة عن الشرق، سواء أكان ذلك عن طريق نقد السياسات الغربيّة تجاه الشرق كحيّز جغرافيّ، أو تجاه الاستشراق وما صنعه من معرفةٍ عن الشرق الأخلاقيّ وعقله المُشكِّل والمُشكَّل، هو ركيزة نقد "التمثيل" الحديث.
دارت في الأشهر الماضية نقاشات حول قضيّة الفنانة شيرين عبد الوهاب وتعليقها الساخر في إحدى حفلاتها عن مياه نهر النيل(1)،
ترجمة: عبير جوان.
[تُنشر هذه الترجمة، بعد موافقة كاتبها البروفيسور ديفيد تورفيل]