مقدمة

اذا كانت مصادر النفس والذات المسلمة ستتشكل بالأساس انطلاقاً من لحظة الفزع المحمديّ في تلقي الرسالة عبر جبريل والتي ستدشن رحلة  الإسلام في محطته الأخيرة داخل العالم من خلال المسيرة البشريّة الطويلة والمتعبة، فإن لحظة مدفع نابليون ستمثل لحظة تنافس تلك اللحظة؛
[هذه هي المادة التاسعة من ملف ينشره موقع العالم عن سوريا، وللاطلاع على المادة الأولى انقر هنا، والثانية هنا، والثالثة هنا، والرابعة هنا، والخامسة هنا، والسادسة هنا، والسابعة هنا، والثامنة هنا]
في غضون موجة التغيير والصراع في الشرق الأوسط، راح يتجدد النقاش حول النموذج الفدراليّ كنظام حكم بدأ يحتل الصدارة كتجديد للحاضر ووعد للمستقبل حيال النظم السياسية التي تعيش راهناً الوضع المهتريء والنخر الذي أصاب هيئاتها الاجتماعية المركبة. في السياق الثوري السوري الراهن، يقترح البعض نظام حكم فدرالي لسورية الجديدة[1].
[هذه هي المادّة العاشرة من ملف ينشره موقع "العالم" عن المقاتلين الأجانب في الشرق الأوسط، للمادّة الأولى اضغط هنا، وللثانية هنا، وللثالثة هنا، وللرابعة هنا، وللخامسة هنا، وللسادسة هنا، وللسابعة هنا، وللثامنة هنا، للتاسعة هنا].
الصفحة 1 من 2