لعلّ أكبر نقدٍ ارتكزَ عليه المنظّرون المبرّزون ما بعد الكولونياليين في نقد المعرفة المصنوعة عن الشرق، سواء أكان ذلك عن طريق نقد السياسات الغربيّة تجاه الشرق كحيّز جغرافيّ، أو تجاه الاستشراق وما صنعه من معرفةٍ عن الشرق الأخلاقيّ وعقله المُشكِّل والمُشكَّل، هو ركيزة نقد "التمثيل" الحديث.
دارت في الأشهر الماضية نقاشات حول قضيّة الفنانة شيرين عبد الوهاب وتعليقها الساخر في إحدى حفلاتها عن مياه نهر النيل(1)،

هل الإسلام السياسي صوت تابع؟

ترجمة: عبير جوان.

[تُنشر هذه الترجمة، بعد موافقة كاتبها البروفيسور ديفيد تورفيل]

[هذه هي المادّة الثانية عشر والأخيرة من ملف ينشره معهد العالم عن الإسلامويّة بعد الربيع العربيّ. للاطلاع على المادة الأولى هنا، والثانية هنا، والثالثة هنا، والرابعة هنا، والخامسة هنا، والسادسة هنا، والسابعة هنا، والثامنة هنا، والتاسعة هنا، والعاشرة هنا، والحادية عشر هنا].
ترجمة: مصطفى الفقي

[هذه هي المادّة العاشرة من ملف ينشره معهد العالم عن الإسلامويّة بعد الربيع العربيّ. للاطلاع على المادة الأولى هنا، والثانية هنا، والثالثة هنا، والرابعة هنا، والخامسة هنا، والسادسة هنا، والسابعة هنا، والثامنة هنا، والتاسعة هنا].
الصفحة 1 من 3