قمت بزيارتي الأخيرة إلى سوريا في رمضان عام 2010، وكنت أتوق إلى العودة إليها غير أن الوضع لم يسمح بذلك. خلال العام الأخير، جلست على الضفة الأخرى، إن صحّ التعبير، أتحدث إلى الجيران وأرقب الأحداث من مسافة آمنة.