في مطلع التسعينات، تحديدًا حين بدا أن النظام السوري قد ثبّتَ عناصرَ حكمه ولن ينازعه أحد بعد قمعه العنيف لانتفاضة الثمانينيات؛ طُلب من أحد الرسامين أن يرسم لوحة ليتم تعليقها في مكتب الرئيس السوري حافظ الأسد.
ترجمة: مصطفى الفقي
[هذه هي المادة الثانية من ملف ينشره موقع العالم عن سوريا، وللاطلاع على المادة الأولى انقر هنا. علماً أنّ هذه المادة المترجَمة تُنشر بعد أخذ إذن ترجمتها ونشرها من المؤلفة]