تعبر جثةٌ الجغرافيا السورية من دمشق إلى ريف حلب الشمالي في ثلاثة أيام كي تُدفن في قريتها. فالأب، صاحب الجثة المسافرة، أوصى أن يُدفن في قبر أخته التي "فضلت" أن تشعل النار في جسدها وترقص رقصتها الأخيرة على أن تتزوج رجلاً لا تحبه.