"تُصِرُ المَجهوليةُ عَلَى القَول: أنتَ لا تَعرِفُني، فَمَا العَمَلُ إذَن ؟" - لي غيلمور
تَعُجُ الدساتير والقوانين العربية منذ كتابتها ومروراً بكافة مراحل تطورها بعبارت من نوعية : "الأمن القومي، المصالح العليا للدولة، الحرّيات العامّة، السلم العام، الهويّة الوطنيّة، الأمن الروحيّ"،