ترجمة: صلاح الدين الملوحي.

تضيف المسألة الكردية بُعداً إشكالياً لمعضلة الهوية التي تفجرت مع الانتفاضة السورية، حيث قدّمت الأخيرة –على نحو متوقع- مروحةً من الفرص لأكراد سوريا لتحقيق أهدافهم التي تتراوح ما بين المعتدلة والجذرية. وكغيرهم من مكونات المجتمع السوري، لم ينتج الأكراد حالة متجانسة ولم يصادقوا على برنامج سياسي موحد، وكانوا عرضةً لعملية مستمرة من الانقسام، ويبدو -على ضوء ذلك- أن الهوية الكردية قد تعرضت لعملية إعادة إنتاج عنيفة من قبل أصحاب مشاريع سياسية ولاعبين حكوميين وغير حكوميين وظّفوا رساميل مادية ورمزية لصياغةِ هويةٍ من شأنها المساعدة على فرض سيطرتهم.
ترجمة: يسرى مرعي.

ترجمت ونشرت هذه المادة بعد أخذ موافقة الكاتبة. الرابط الأصلي للمادة: Ft.com

تحكي لنا إيريكا سولومون عن دمشق وحمص وحلب، حيث تعثر على سكان منكوبين بوجهات نظر مختلفة جداً حيال مستقبل بلدهم.
ترجمة: حمزة ياسين

مقدمة

مر الإحياء الإسلامي بثلاث مراحل أساسية في العصر الحديث. اذ مثَّلت مرحلة التجديد من القرن السابع عشر وحتى بدايات القرن التاسع عشر استجابة مؤسسة التقليد للانحدار الداخلي في الإسلام، والذي تجلى في انتشار عبادة الأولياء والممارسات الشعبية المخالفة للشريعة،
ترجمة: يسرى مرعي.

تُرجمت المقالة ونشرت بعد موافقة المؤلفة فاليري كلير، هي باحثة زميلة في المعهد الوطني الفرنسي لبحوث التنمية المستدامة (IRD) منذ عام 2012 ومسؤولة عن المرصد الحضري للشرق الأدنى في المعهد الفرنسي للشرق الأدنى في دمشق (Ifpo) بين عامي 2007 و2011.