[هذه هي المادة العاشرة من ملف ينشره موقع العالم عن سوريا، وللاطلاع على المادة الأولى انقر هنا، والثانية هنا، والثالثة هنا، والرابعة هنا، والخامسة هنا، والسادسة هنا، والسابعة هنا، والثامنة هنا، والتاسعة هنا]
[هذه هي المادة السابعة من ملف ينشره موقع العالم عن سوريا، وللاطلاع على المادة الأولى انقر هنا، والثانية هنا، والثالثة هنا، والرابعة هنا، والخامسة هنا، والسادسة هنا]

«لِيعو، سَربروس في الدروب/ في بابل الحزينةِ المهدّمه/ ويملأ الفضاء زمزمه،/ يمزِّقُ الصِغارَ بالنيوب، يقضمُ العظام/ ويشرب القلوب».
 سربروس في بابل، ديوان السياب، دار العودة، ص 127.
كتب بيتر وينتش سنة 1958 كتيباً صغيراً، استفزازياً وجسوراً، يحمل عنوان فكرة علم اجتماعي وعلاقته بالفلسفة،[1] أثار فيه لأول مرة كيف يمكن للعلوم الاجتماعية أن تخلق تفاعلا مثمراً مع أعمال فتغنشتاين المتأخرة.[2]
[هذه هي المادّة العاشرة من ملف ينشره موقع "العالم" عن المقاتلين الأجانب في الشرق الأوسط، للمادّة الأولى اضغط هنا، وللثانية هنا، وللثالثة هنا، وللرابعة هنا، وللخامسة هنا، وللسادسة هنا، وللسابعة هنا، وللثامنة هنا، للتاسعة هنا].