على مدى سنوات الثورة السورية شغلت جبهة النصرة أطياف المعارضة السياسية والعسكرية، وأطراف النزاع الإقليمي والدولي، ذلك أن خطابات وممارسات النصرة كانت ملتبسة دوما، فقد نسجت علاقات جيدة مع بعض فصائل الثورة السورية ودخلت في صدام مسلح مع بعضها الآخر،
على مدى سنوات الثورة السورية شغلت جبهة النصرة أطياف المعارضة السياسية والعسكرية، وأطراف النزاع الإقليمي والدولي، ذلك أن خطابات وممارسات النصرة كانت ملتبسة دوما، فقد نسجت علاقات جيدة مع بعض فصائل الثورة السورية ودخلت في صدام مسلح مع بعضها الآخر،